حصل د ماجد الأنصاري على بكالوريوس العلوم السياسية من جامعة ليدز بالمملكة المتحدة، كما حصل على الماجستير والدكتوراة في التحول الاجتماعي من معهد كاثي ماراش بجامعة مانشستر، وهو مختص في سياسات الشؤون الخارجية والأمن بدول مجلس التعاون الخليجي، والشؤون الإقليمية والمساعدات الإنسانية بوالإنمائية وقضايا حلول النزاع والصراعات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، كما أنه مؤلف "أقلية من المواطنين" الذي نشرته لامبيرت بريس عام 2020م، و"الخليج غير القابل للتجسير: تطبيق نموذج بينيت على أزمة الخليج 2017" في مجلة دراسات البلقان والشرق الأدنى عام 2021، و"نظام الخليج الجديد: الأزمة الوساطة والمصالحة" في مجلة السياسة في الشرق الأوسط في العام 2021، و"مساعدات قطر الإنمائية والبلدان الأقل نموا" في مجلة: البدائل: العالمية المحلية السياسية في عام 2022، و"الشرق الأوسط عقب وباء كوفيد -19: الحوكمة والجغرافية السياسية" في العام 2022م، كما نشر له مقال بعنوان "الوقوف بين القياصرة؟ صوت قطر الثابت في الأمم المتحدة لصالح فلسطين" في العام 2024م، وكما ستنشر له عدة مقالات مقبلة تتناول مساعدات قطر الإنمائية، وعلاقات قطر بفلسطين ضمن مواضيع أخرى وذلك بشكل دوري ضمن المجلات المختصة بالكوارث والعالم الثالث.

علاوة على مقالاته المنشورة فله العديد من المشاركات الإعلامية المختلفة عبر فضائيات الجزيرة، والبي بي سي القسم العربي، وروسيا اليوم، وتلفزيون العربي، وتلفزيون قطر، كما أنه كاتب مقال أسبوعي في جريدة الشرق القطرية اليومية.

كما أنه عضو مجلس أمناء لمركز قطر للدراسات الاستراتيجية التابعة للقوات المسلحة، والمجلس الاستشاري لكلية الإنسانيات والعلوم الاجتماعية بجامعة حمد بن خليفة.

كما تولى رئاسة مركز الدراسات الاستراتيجية (إس أيه إم)، والأكاديمية الدبلوماسية بوزارة الخارجية التركية بين عامي 2010-2013، وكان أستاذا بقسم العلاقات الدولية بجامعة صبنجة، وبقسم الإنسانيات والعلوم الاجتماعية بجامعة اسطنبول التقنية، وفي العام 2010 أصبح أستاذا للدراسات التركية بكلية سانت أنطوني بجامعة أوكسفورد، كما عمل في العام 2004م أستاذا باحثا بمعهد الاتحاد الأوروبي للدراسات الأمنية بباريس، وعمل بالمنصب ذاته عام 2003م بكلية سانت أنطوني بجامعة أوكسفورد، وسبق له عام 1998 أن عمل بالمنصب نفسه في مركز جامعة إنديانا للدراسات الآورو آسيوية.

للدكتور بولنت آراس 13 كتابا منشورة ببلده: تركيا، وحول العالم، ومن بينها: "أزمة الدولة التركية" المنشور عبر دار سيراكوز عام 2021، الجغرافيا السياسية الجديدة للمنطقة الأوروآسيوية ودور تركيا عام 2002م من دار فرانك كاس، تركيا والشرق الأوسط الكبير عام 2004 من دار تاسام، تركيا وعملية السلام الفلسطينية- الإسرائيلية من دار نوفاساينس عام 1998م، كما كان محررا مساعدا في كتاب: تركيا والربيع العربي وما وراءه عام 2016 من دار روتليدج، و11 سبتمبر والسياسات العالمية الصادر عام 2004م عن دار إف يو بي، والنفط والجغرافيا السياسية في إقليم بحر قزوين الصادر عام 1999م من دار بريغر

نشرت له العديد من المقالات في الصحف، والمجلات المتنوعة، كما ترجمت مقالاته إلى لغات عديدة من بينها: الروسية، والفارسية، والعربية، ومن بين المجلات التي نشرت له مقالات: سياسات الشرق الأوسط، ومجلة دراسات العالم الثالث، ومجلة دراسات جنوب آسيا والشرق الأوسط، وفصلية العالم الثالث، وفصلية العلوم السياسية، والمجلة العالمية، والمستقبليات، وفصلية جنوب أوروبا والبلقان والبحر المتوسط، السياسة القومية والعرقية وآسيا الوسطى والقوقاز، كان يكتب عمودا أسبوعيا في الشؤون الدولية بصحيفة صباح اليومية التركية بين عامي 2009 و2010، كما عمل في إدارة التحرير بمجلة الشؤون التركية، ومجلة دراسات البلقان والشرق الأدنى، المجلة التركية للعلاقات الدولية وشؤون آسيا الوسطى والقوقاز، ومجلة القانون الدولي والسياسة، والمجلات التركية الآتية: أورتو آسيا وكفكاسيا اريسترمالان، واورتودوغو إيتودلري، وستراتيجيك أنغورو

في العام 1994 حاز د. بولنت آراس البكالوريوس في العلوم السياسية، ثم الماجستير في 1996م، ثم الدكتوراة في 1999 م من جامعة بوغازجي بتركيا.

حصل د. الخليفي على الدكتوراة في العلاقات الدولية من الجامعة الوطنية الأسترالية، حيث ركزت دراسته على دور الدول الصغيرة والاستخدام الفعال للقوة الذكية، وقد تضمن مساره الأكاديمي التدريس بجامعة قطر، إضافة لتدريس وتطوير مقررات حول دراسات الخليج العربي، والشؤون الدولية، والأمن والقانون الدولي، كما شارك د. الخليفي بفعالية في مؤتمرات دولية، ومنتديات عالمية، مقدما عدة أوراق، إضافة لمشاركة رؤى تتصل بمجالات خبرته، واطلاعه

وبمزجه بكفاءة بين المسارين الأكاديمي والدبلوماسي يغدو د. الخليفي اسما ذا تأثير كبير في مجاله، حيث يتيح له ذلك إضافة الكثير فيما يتعلق بالأمن وتعقيدات السياسة الدولية والسلوك الاستراتيجي للدول الصغيرة.